الميلاد في مركز اللاذقية كان مميزًا ككل عام، إذ ساد الفرح والبهجة لقاءات الصغار كما الكبار.
اقيمت قداديس الأعياد في كل الكنائس وقد تلاها الإحتفالات ولقاءات المعايدة في الفروع كافة. وفرق الطفولة كانت لهم الحصة الأكبر حيث وزعت عليهم الهدايا والحلويات.