(مع تساؤلات المرشدين، كوستي بندلي ص: 159- 163)
• المشكلة أن نصوص العهد القديم قد توحي بحرفيتها أن الله ينتقم من شرور الإنسان. وهذا ما يبدو على نقيض ما كشفه يسوع المسيح عن أن الله محبة.
• المهم أن يفهم المرشدون الموضوع فهماً صحيحاً: فهذه القضية قضية وعي لاهوتي قبل أن تكون مسألة
تربويّة
• لم تُفهم الرسالة الإلهية على تمام حقيقتها فقد ألصق الإنسان بالله ما يجده في نفسه هو من قسوة قلب.
• فالويلات التي أُنذر بها الإنسان بأنه سوف يجرّها على نفسه بابتعاده عن الله، جعلها الإنسان ويلات يسببها الله ليُحكم سلطانه.
• في العهد القديم صور أخرى عن الله: صورة الله كزوج تخونه زوجته (عند هوشع)
• في حزقيال توضيح آخر: ” ليست مرضاتي بموت الشرير لكن بعودة المنافق عن طريقه فيحيا” (حز 33 : 11 )
• اكتمل الكشف في يسوع المسيح فعرفنا أن الله محبة
• أصبح لدينا مفتاح يسمح لنا بفهم العهد القديم فهماً صحيحاً
• فالقناع الذي يغشي البصيرة يُنزع بالمسيح (2 كو 3 : 14-15