“لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويلزم إمرأته فيصير كلاهما جسداً واحداً” ولما كانت الأسرة هي النواة الأولى للتعليم المسيحي التي بها يتشرب الطفل علاقته بالله قام فرع صحنايا التابع لمركز دمشق بتأسيس فرقة جديدة للعائلات تكون عوناً لهم في إيصال كلمة الله وغرس البذار الأولى في الطريق إلى المسيح.
تجتمع الفرقة مرة كل 15 يوم بإشراف مرشدها الأب اليان وهبة راعي كنيسة صحنايا ويتم التنسيق لحصول المتزوجين مع أولادهم على الفائدة والمتعة في نفس الوقت.