في افتتاحية العدد الأخير من مجلة النور أصاب الأب ايليا متري وأشار، بوضوح، الى جرح الحركة الارشادي. فهذا الجرح، منذ عقود والى اليوم، هو أن الارشاد في الحركـة بات محصوراً في اجتماع أسبوعيّ بدلاً من كونه ارشاداً مواكباً لحياة الأشخاص ومساهماً في بناء نفوسهم في المسيح يسوع.
برأيي، تبطل كلّ الحجج والأسباب التبريرية لهذا الواقع مهما كانت، لأن تقزيم الارشاد الى هذا الحدّ والاستهانة به هو استهانة بأصالـة الغد الحركي وأمانته “للمحبّة الأولى“.
زوروا موقع FORUM لقراءة المزيد و التعليق