قام أعضاء فرقة “مواهب الروح” التابعة لأسرة الإستعداديين في فرع الميناء، مركز طرابلس بسلسلة مقابلات في زمن الصوم مع أهاليهم.
لم يكن هذا العمل بمثابة اختبار لمعلومات الأهل حول الفصح أو معانيه الليتورجية إنما بهدف مشاركة الأهل أبنائهم خبراتهم الحياتية، بغية تقريب المسافة التي قد تبعد الأهل عن ولدهم “المراهق”. وأيضًا بهدف تنمية قدرة المراهق على الإصغاء ومناقشة أي موضوع مع شخص أكبر منه سناًّ.
وعليه تمّ تقسيم الفرقة إلى مجموعات تألفت من ثلاثة أفراد. كان على كلّ مجموعة زيارة أهلها وطرح مجموعة أسئلة عليها كانوا قد قاموا بإعدادها معًا.
وعليه تمّ تقسيم الفرقة إلى مجموعات تألفت من ثلاثة أفراد. كان على كلّ مجموعة زيارة أهلها وطرح مجموعة أسئلة عليها كانوا قد قاموا بإعدادها معًا.
كان لهذه المقابلات إنعكاسها الإيجابي على الأهالي والأولاد معًا. حيث بدا الأولاد متفاجئين بوجهات نظر أهاليهم والخبرات التي تبادلوها، ففتح باب النقاش بينهم.
أما بالنسبة للأهالي، فقد علمنا أن إحدى السيدات مثلاً وهي معلمة، قامت بنقل الأسئلة التي عرضها الأولاد إلى زملائها في المدرسة مناقشين معًا موضوع القيامة.
بعد انتهاء المقابلات، عرضت كل مجموعة عملها خلال اجتماع الفرقة الأسبوعي كما وزعوا أيقونة القيامة على كل عائلة.
قضى الشبان والشابات وقتاً مسلياً أثناء التحضير وتعلموا أن الإيمان لا ينفصل عن حياتنا اليومية وأن القيامة تمسّ حياة كل إنسان لتنتشله من موت الخطيئة التي يعيشها.
عمل الإستعداديون على نقل البشارة في هذا الفصح المجيد وعملهم هذا كان الخطوة الأولى ضمن سلسلة أعمال بشارية يسعون لتنفيذها مستثمرين مواهبهم في خدمة الكلمة.
عمل الإستعداديون على نقل البشارة في هذا الفصح المجيد وعملهم هذا كان الخطوة الأولى ضمن سلسلة أعمال بشارية يسعون لتنفيذها مستثمرين مواهبهم في خدمة الكلمة.
أما الأسئلة التي تم طرحها:
– ماذا تعني لك عبارة “المسيح قام”؟لماذا برأيك قام المسيح؟
– كيف تعيّد للقيامة؟ وهل تعتبر أنّ الصّوم يضفي نكهة خاصّة على هذا العيد و كيف ؟
– بكلّ صراحة، أيّ الأعياد يشعرك بفرح أكبر: عيد الميلاد، عيد الفصح أو ذكرى خاصّة كعيد ميلادك، عيد ميلاد أحد الأولاد، ذكرى زواج أو لقاء،…؟ وهل يختلف الفرح الذي تختبره في الأعياد الدّينيّة عن ذاك الّذي تشعره في الأعياد الانسانيّة؟
– هل غيّرت معرفتك لقيامة المسيح مفهومك للحياة؟
– هل تؤثّر قيامة المسيح على نظرتك إلى الموت؟ كيف؟
– هل حدث أن وقعت هناك حادثة أو حصل موقف معيّن ذكّرك أو أوحى لك بالقيامة؟
– الشكّ أمر إنساني من طبيعة البشرهل حدث أن ساورتك يوما شكوكا عن صحّة القيامة؟ إذا نعم هل تغلّبت عليها وكيف؟
– هل تؤمن بأنّ القيامة حدثت فعلا أم أنّها حادثة تفوق الخيال يمكن أن تكون قصّة ذات معنى رمزي؟(Symbolique)
-إذا كانت القيامة هي فرح الانتصار على الموت، هل تنقل هذا الفرح لتشارك به الاخرين في محيطك؟ و كيف؟
– كيف تعيّد للقيامة؟ وهل تعتبر أنّ الصّوم يضفي نكهة خاصّة على هذا العيد و كيف ؟
– بكلّ صراحة، أيّ الأعياد يشعرك بفرح أكبر: عيد الميلاد، عيد الفصح أو ذكرى خاصّة كعيد ميلادك، عيد ميلاد أحد الأولاد، ذكرى زواج أو لقاء،…؟ وهل يختلف الفرح الذي تختبره في الأعياد الدّينيّة عن ذاك الّذي تشعره في الأعياد الانسانيّة؟
– هل غيّرت معرفتك لقيامة المسيح مفهومك للحياة؟
– هل تؤثّر قيامة المسيح على نظرتك إلى الموت؟ كيف؟
– هل حدث أن وقعت هناك حادثة أو حصل موقف معيّن ذكّرك أو أوحى لك بالقيامة؟
– الشكّ أمر إنساني من طبيعة البشرهل حدث أن ساورتك يوما شكوكا عن صحّة القيامة؟ إذا نعم هل تغلّبت عليها وكيف؟
– هل تؤمن بأنّ القيامة حدثت فعلا أم أنّها حادثة تفوق الخيال يمكن أن تكون قصّة ذات معنى رمزي؟(Symbolique)
-إذا كانت القيامة هي فرح الانتصار على الموت، هل تنقل هذا الفرح لتشارك به الاخرين في محيطك؟ و كيف؟