علية العشاء الأخير: فالعلية مرتبطة بأحداث هامة في الإنجيل المقدس وهي:
1 – غسل أرجل التلاميذ.
2- تأسيس الأفخارستية ( العشاء الأخير ).
3- ظهور السيد المسيح القائم من بين الأموات.
إنها الكنيسة الصغيرة التي قامت فوق موضع ( قبر داوود ) حيث كان الرسل ينتظرون العنصرة، أي ” كنيسة الرسل”.
رممت من قبل يوحنا الثاني مطران القدس، حيث يقال أنهم كانوا يكرمون في الموضع بضع رفات مقدسة، ويحتفلون بذكرى القديس يعقوب، والملك داوود الذي يكرمون قبره تحت العلية.
أيام الصليبين تم بناء كنيسة عليا ضخمة شملت موضع ” نياحة العذراء” ومن بعدهم الفرنسيسكان بنو ” ديراً صغيراً ” ما زال قائماً حتى اليوم.لكن العثمانيين حولوا العلية إلى مسجد، وفي القرن الماضي سُمح للمسحيين بزيارة المكان دون احتفال بالذبيحة.
1 – غسل أرجل التلاميذ.
2- تأسيس الأفخارستية ( العشاء الأخير ).
3- ظهور السيد المسيح القائم من بين الأموات.
إنها الكنيسة الصغيرة التي قامت فوق موضع ( قبر داوود ) حيث كان الرسل ينتظرون العنصرة، أي ” كنيسة الرسل”.
رممت من قبل يوحنا الثاني مطران القدس، حيث يقال أنهم كانوا يكرمون في الموضع بضع رفات مقدسة، ويحتفلون بذكرى القديس يعقوب، والملك داوود الذي يكرمون قبره تحت العلية.
أيام الصليبين تم بناء كنيسة عليا ضخمة شملت موضع ” نياحة العذراء” ومن بعدهم الفرنسيسكان بنو ” ديراً صغيراً ” ما زال قائماً حتى اليوم.لكن العثمانيين حولوا العلية إلى مسجد، وفي القرن الماضي سُمح للمسحيين بزيارة المكان دون احتفال بالذبيحة.
مدخل العلية
العلية من الداخل
سطح العلية حيث مئذنة الجامع وإلى الخلف برج الأجراس لكنيسة نياحةالعذراء