
افتتح المخيّم بصلاة غروب أقامها سيادة المتروبوليت أفرام كرياكوس، ثمّ دار حوار بين سيادته والمشاركين عن فائدة المخيّم وأهمّية العيش ببساطة وسلام مع الآخرين.
تناول المخيّم مثلين من أمثال الملكوت وهما: ” مثل المدين عديم الشفقة ” و ” مثل عمّال الكرم” ، لذلك كان من

تخلل المخيّم فقرات عديدة من صلوات ( صلاة النهوض من النوم، صلاة السحر، صلاة النوم الصّغرى، صلاة قبل وبعد الطعام )، أناشيد ( “سأسير إليك” ، و “من عمل وعلم” )، ألعاب (ألعاب كبرى و أولمبياد )، نواد ( تحضير نوع من الحلوى، رسم، غناء شرقي، رقص، تمثيل وتصوير المشاهد ، اختراعات علميّة) وقد عرضت أعمال النوادي في السهرة الختامية، وقد سرّ المشاركون بحضور أسرة الاستعداديين – فرع أميون في السّهرات.
إن هذه الفقرات شكلت برنامجا متكاملا ومسليا، قيّمه المشاركون وقدّموا اقتراحاتهم، كما أضافوا فقرات جديدة تتماشى واهتماماتهم، واختتم المخيّم بـ(هيّا إلى اللقاء).
![]() |
![]() |
منسّقة أسرة الاستعداديين ميرنا عبّود