الكلمات لا تسع إنساناً ولا الجمل ولا الصفحات (فكيف إذا كان “أبونا الياس”؟). الإنسان يسع الإنسان. يسعه في ذهنه، وأفكاره،وذكرياته، وصلواته. يسعه في توق إلى مجهول معلوم، مرتجى، منتظر، يلتقي فيه كل الأحبة معاً في عرس سماوي. واللقاء لا ينتهي.
ما سوف أكتبه، هو من فضلات “أبونا إلياس”.
لقراءة هذا المقال اضغط هنا