ذكية حداد هي طرطوس الأرثوذكسية وطرطوس إحدى محلات حبنا في الحركة متبتلة ذكية لربنا في هذا الجهاد الذي قمنا به معاً من حيث أن نفسها لم تنشغل إلا بالسيد المبارك.
ذهبت إلى حيث سكنت دائماً إلى السماء التي كانت تسكن فيها وتركت لنا أثراً لا يمحى إذ نادراً كان طهرها ونادرة حماستها واللامعون قلة
هي تأتي من كلمة الله فقط أي من الوجود الرقيق العالي الذي به نتطهر. الكثير من شبابنا جاء من قلبها فطابت قلوبهم .
إذا ذكرناها في أدعيتنا نكبر بالذكر عالمين أنها هي تحملنا إلى حيث نقلها إليه وعنده ذكرها مؤبد