كان القدّيسة ميلدرد إبنة أحد الملوك. ترهّبت في Minster في Thanet، في دير سبق لأمّها أن أسّسته. صارت رئيسة للدير ورقدت فيه بعدما تركت عطر لطافتها ورفقها في المكان. كانت معزّية للجميع في الضيق. أمّها وأختاها وخالتها يُنظر إليهن كقدّيسات.
كان القدّيسة ميلدرد إبنة أحد الملوك. ترهّبت في Minster في Thanet، في دير سبق لأمّها أن أسّسته. صارت رئيسة للدير ورقدت فيه بعدما تركت عطر لطافتها ورفقها في المكان. كانت معزّية للجميع في الضيق. أمّها وأختاها وخالتها يُنظر إليهن كقدّيسات.