شاركت مجموعة من الشبيبة الأرثوذكسية الجامعية في حلب ، وفي ظل هذه الظروف الصعبة، في ترتيب وتوزيع المعونات الإنسانية (من مواد غذائية وصحية ومواد تنظيف ..الخ) التي تقدمها مطرانية الروم الأرثوذكس للعائلات المنكوبة في المناطق المتضررة من حلب.
يأتي هذا العمل الطوعي الإنساني كمشاركة في معاناة الناس وتعبيراً طبيعياً عن حب الخدمة ومشاركة الآخر. هذا بالطبع الى جانب الصلاة من أجل سلام البلاد وسلامة الناس.