قتل ولد واصيب تسعة آخرون في هجوم بقنبلة يدوية على كنيسة صباح أمس في ضواحي العاصمة الكينية نيروبي، في هجوم لم تتبنه اي جهة، لكنه جاء غداة هجوم الجيش الكيني على آخر معاقل حركة “الشباب” الاسلامية في الصومال.
وقال قائد شرطة نيروبي موزيس نياكواما: “إنها قنبلة يدوية كما نعتقد”. ثم صرح المسؤول في الشرطة ويلفريد مبيثي بأن الشرطة “تحقق لمعرفة ما إذا كانت قنبلة او عبوة يدوية الصنع”. وكانت حركة “الشباب” دعت مراراً الى هجمات انتقامية على الاراضي الكينية.