جنوداً خلقنا لربٍّ أمين، سنبقى على دربه سائرين من المستنيرين للزارعين، و للصاعدين و للشاهدين!…. و للاستعداديين كمان…
بعد المشاركة في القدّاس الإلهي يوم الأحد، ابتدأت أسرة الطفولة-فرع دده نهارها المميز بهذا النشيد، حيث و دّعت فرقة الشاهدين أ، لانتقالها إلى الإستعداديين وترفّعت الفرق الباقية إلى فرق اكبر سناً.
 |
 |
تم توزيع شهادات و هدايا مختلفة لجميع أعضاء الفرق، و أخذت كل فرقة صورة تذكارية مع قادتها الجدد. و بعد ذلك، انطلقت الفرق الجديدة إلى غرفها المزينة بشكلٍ لافت، لتناول الفطور معاً و التعارف.
اختتم الترفع بنشيد “هيا إلى اللّقاء” و صورة تذكاريّة للجميع.
 |
 |