الأم فيفرونيا رئيسة دير القديس يعقوب الفارسي المقطّع
وأخويتها في المسيح
ها هوذا ضياء الربّ، الساطع من بيت لحم، يعمّ المسكونة فيُنير ظلام العالم ويمسح نفوسنا بالرجاء.
لهذه المناسبة ننحني أمام باب المغارة، ساجدين للطفل الاله، متضرّعين إليه أن يحفظ أخويّتكنّ في سلامه ولُطفه ويُبعد عنكنّ كلّ شر،ّ راجين مسيحنا أن يمدّ ضياء ميلاده في حياتكنّ وديركنّ المقدّس ليبقى مزوداً حاضناً يلد النفوس، أبداً، في محبّته وخلاصه.
طالبين صلواتكنّ دائماً
الأخوة في حركة الشبيبة الأرثوذكسية
عنهم الأمين العام
رينه انطون