أجمل ما قيل عن احتفال اليوبيل الماسي للحركة
لنقول معًا الحبّ…ونحكي سويّة الفرح
الأخ رينه أنطون
سنلتقي…
سنَلثم وجه يسوع على صدر بطريركنا،
سنُكَوِّن وجهًا واحدًا في وجوه…
ونمدّ جسدًا واحدًا بأجسادنا.
سنلتقي…
سنَحرق الـزؤان في تاريخنا، ونُنيـر سنابلَ الحنطة والفـداء في القلـوب…
سنُبدِعُ مـن رؤوسٍ إتّكـأت علـى صدره لوحـةً فيهـا من الأرض والسمـاء مـا يُبهـر العيـون…
الأخ عماد حصني
سأله أحد الاخوة:
“هل سنراك في احتفال اليوبيل الماسي للحركة؟”
“أجابَهُ:
كيف لا واللقاء هو مع الأحبة من كافة أرجاء انطاكية، متوّجاً ببركة وحضور صاحب الغبطة، لقاء محبة وتجدّد ووفاء وشكر للرب على نعمته المنسكبة منذ 75 عاماً.
العيد ال 75 مناسبة للفرح بلقاء أخوة حقيقيين. قد لا اعرف، بالضرورة، وجوههم واسماءهم جميعاً، ولكني أثق وأشعر بأن أخوّة عميقة تجمعنا، نحن ابناء حركة الشبيبة الارثوذكسيّة. الحركة التي، عبرها، بثَّ فينا الرب فداءه، وولدتنا في الالتزام وخدمة الكنيسة والعالم، وجعلتنا أبناءَ وحدة انطاكية، والوحدة الحركيّة وجه من وجوهها …
نعم! سأُشارك بنعمة الرب! فلا يغيب المرءُ عندما تلتقي “عائلته”، فكيف اذاً واللقاء باسم الرب يسوع لكي، معاً، نجدّد العهد …