في ٢٠٢٠/٨/٥
إلى أعضاء حركة الشبيبة الأرثوذكسية
ثقوا أنَّ الصلاةَ، اليوم، أبلغُ الكلام وأنفعه.
فلنرفعها إلى ربّنا يسوع المسيح، بشفاعة السيدة والدة الاله، لأجل راحة نفس ضحايا الكارثة الكُبرى والجريمة المروعة التي ضربت بيروت أمس. ولأجل أن يحلّ العدل، ويُكشَفَ المُرتكِبون، المسؤولون عنها، ويُحاسَبوا ويُقاضوا. ولأجل شفاء كلّ جريح، والعثور على كلّ مفقود، واطمئنان كلّ أم وأب وعائلة على أحبّائهم. ولأجل أن يقوّي الله الجسم الطبّي والتمريضيّ الخادم للانسان في كلّ مكان،
ولرحمة ضحايا الفيروس (الكورونا) ولشفاء كلّ المُصابين به في كلّ مكان. ولأجل أن يتلطَّف الله بنا ويحفظنا أجمعين.