إثر ظهوره في اللّيل لرَجل يدعى فيلوماتيس، عسكريّ من الحرس الملكيّ، في زمن الإمبراطور باسيليوس الأوّل، جرى الكشف عن رفاته في موضع أشار إليه وكانت في تابوت معدنيّ. وقد بانت على التابوت كتابة بيّنت تاريخ إيداعه ومكانه قبل ذلك بأربعة قرون.
إثر ظهوره في اللّيل لرَجل يدعى فيلوماتيس، عسكريّ من الحرس الملكيّ، في زمن الإمبراطور باسيليوس الأوّل، جرى الكشف عن رفاته في موضع أشار إليه وكانت في تابوت معدنيّ. وقد بانت على التابوت كتابة بيّنت تاريخ إيداعه ومكانه قبل ذلك بأربعة قرون.