كان القدّيس بوبليوس أسقفًا على أثينا في زمن الإمبراطور مرقص أوريليوس وحقّق نجاحات مرموقة في مجال الكرازة وهداية الوثنيّين. كذلك ورد أن بعض الهياكل الوثنيّة أُفرغت من تماثيل الآلهة وحُّلت كنائس. هذا الأمر أثار حفيظة الوثنيّين المعاندين الذين استعانوا بالإمبراطور على بوبليوس فأمر بإعدامه، وتمّ ذلك حوالي العام 175م.