كان بيكا رئيسًا لدير إنكليزيّ، فيما كان إيثور كاهنًا في الدير. هذان بالإضافة إلى تسعين راهبًا فتَكَ بهم الدانماركيّون في إحدى غاراتهم على دير شرتسي في سوري. مذ ذاك وذكراهم حيّة ويكرمون كشهداء.
كان بيكا رئيسًا لدير إنكليزيّ، فيما كان إيثور كاهنًا في الدير. هذان بالإضافة إلى تسعين راهبًا فتَكَ بهم الدانماركيّون في إحدى غاراتهم على دير شرتسي في سوري. مذ ذاك وذكراهم حيّة ويكرمون كشهداء.