– يا يسوع الإله اقبلني الآن أنا أيضـًا تائبًا كالابن الشاطر إذ قد أَجزتُ عمري بالكسل وأغضبتُك.
– إنّ الغنى الإلهي الذي أَعطيتَني سابقًا قد بدّدتُه تبديدًا رديئًا وتباعدتُ عنكَ إذ عشتُ عيشـًا مسرفًا، فاقبلني أنا أيضـًا أيها الآب المتحنن تائبًا.
– افتح لي الآن الأحضان الأبوية أيها الرب الجزيل الرحمة واقبلني كالابن الشاطر لكيما أُمجّدك بشُكر.