القدّيس بوكولوس هو الذي جعله القدّيس يوحنّا اللّاهوتي أسقفًا على إزمير، في آسيا الصغرى، بعدما أسّسها. كان إناءً لروح الربّ. كرز للوثنيّين وطرَدَ الشياطين. سام القدّيس المعروف بوليكربوس أسقفًا محلّه لمّا شعر بدنوّ أجَلِه. أنبَتَ الربّ الإله عند قبره شجرة تناقل الناس أنّها كانت تشفي المرضى إن قصدوها بإيمان.