القدّيس أيوب كان راهبًا وأبًا روحيًّا للقيصر بطرس الكبير. حسدوه واخترعوا عليه الوشايات فنُفي إلى أقصى الشمال. عاش في نسك شديد. عاش إلى سِنّ الخامسة والثمانين. لمّا حضرته ساعة الوفاة بارك الله وأسلم الروح بفرح.
القدّيس أيوب كان راهبًا وأبًا روحيًّا للقيصر بطرس الكبير. حسدوه واخترعوا عليه الوشايات فنُفي إلى أقصى الشمال. عاش في نسك شديد. عاش إلى سِنّ الخامسة والثمانين. لمّا حضرته ساعة الوفاة بارك الله وأسلم الروح بفرح.