عانى من المرض سنين طوالًا، فنذَرَ أن يترهّب إن استعاد عافيته. سمِع له الربّ الإله وشفاه. دخل إلى لافرا مغاور كييف وجاهد الجهاد الحسن إلى أن رقد بالربّ مكمَّلًا بالفضائل. وهو مدفون في المغاور البعيدة.
عانى من المرض سنين طوالًا، فنذَرَ أن يترهّب إن استعاد عافيته. سمِع له الربّ الإله وشفاه. دخل إلى لافرا مغاور كييف وجاهد الجهاد الحسن إلى أن رقد بالربّ مكمَّلًا بالفضائل. وهو مدفون في المغاور البعيدة.