خلَفَ أباه جورج العاشر الذي عانى من أجل الإيمان الأرثوذكسيّ ومات مسمومًا بأمر الشاه الفارسيّ. قُبض عليه وأُلقي في السّجن قرب شيراز. بقي في السّجن سبع سنوات. أخيرًا خنقوه هو واثنين من خدّامه بأمر الشاه عبّاس الأوّل. بعد ذلك بقليل ظهر نور سماويّ فوق ضريحه.