أصلح القدّيس ميخائيل الكهنة وانتقد الأرستقراطية المحلية لجشعها. رقد بسلام في الربّ بعدما عانى اضطرابات سياسيّة وعسكريّة ألمّت بالبلاد إثر الحملة الصليبيّة الرابعة التي قطّعت أوصال الأمبراطورية البينزنطية. أُكرم قدّيسًا حال وفاته في أتيكا.
أصلح القدّيس ميخائيل الكهنة وانتقد الأرستقراطية المحلية لجشعها. رقد بسلام في الربّ بعدما عانى اضطرابات سياسيّة وعسكريّة ألمّت بالبلاد إثر الحملة الصليبيّة الرابعة التي قطّعت أوصال الأمبراطورية البينزنطية. أُكرم قدّيسًا حال وفاته في أتيكا.