كان يُذيع بشارة الملكوت في مدينة أفغوستا في إسبانيا عندما قبَض عليه داتيانوس الحاكم. ألقاه في سجنٍ مظلم، ثمّ أخرجه الجنود بعد أيّام فجرّحوه وسمّروه وجلدوه وحطّموا عظامه وأحرقوا أطرافه بحديد محمّى ثمّ أعادوه إلى سجنه حيث بقي إلى أن أسلم الروح.
كان يُذيع بشارة الملكوت في مدينة أفغوستا في إسبانيا عندما قبَض عليه داتيانوس الحاكم. ألقاه في سجنٍ مظلم، ثمّ أخرجه الجنود بعد أيّام فجرّحوه وسمّروه وجلدوه وحطّموا عظامه وأحرقوا أطرافه بحديد محمّى ثمّ أعادوه إلى سجنه حيث بقي إلى أن أسلم الروح.