ألطاعة … هل كذبوا حين تكلّموا عليها!؟ أم أنّنا لم نفهمها بعد!!؟ أجدُ نفسي اليومَ بين المطرقة والسندان، فوابل التصاريح والمنشورات التي تُرمى، كفيلٌ بتشتيت الذهن، لكن ليس القلب؛ فالقلب ينبضُ بيسوع، ويتألّم وهو يراقب المصلوب على شاشة التلفاز. قد يثورُ القلبُ، إلّا أن هذه الثورةَ تُفهم وتُبرّرُ لأنّ دافعَ الحبّ جليٌّ، ولكنّ واجبَ الطاعة…
العيد ليس استذكاراً للحدث واحتفالًا. العيد كما علّمتنا الكنيسة، هو عيش الحدَث بتفاصيله. هذا العيد كالأعياد السابقة ويجب أن يكون كالأعياد القادمة. كلّ عيد هو تأسيسٌ جديد. هو نهضة جديدة في أنطاكية. العيد هو تجديد العهد، عهد الحبّ والالتزام. العيد هو تجديد القلب والذّهن بالتوبة. الحركة علّمتني أنّها ليست بحركة إن لم تكن حركتي أنا،…
يقولون إنّ الحياة عملٌ متواصل، جِدّ وتعب. بغير هذا لا نعيش. وبأنّك إن رُمتَ أن تحيا، وجب عليكَ ألّا تستكين ما دمتَ تتنفّس. من غير ذلك تموت. نحن، أعني شبيبة الكنيسة، نعي وندرك بأنّنا موجودون لكي يزهر خلق الربّ فينا ويزدهر. فلقد أعطانا الربّ مذ نفخ فينا الرّوح، موهبة الإبداع وإعادة الخلق انطلاقًا من موارد…
صيفيّة ٢٠١٨، قرّرت طلّع بناتي عا مخيّم حركة الشبيبة الأرثوذوكسية… مخيّم تربّيت عليه من الطّفولة حتى إيّام الجامعة…مخيّم بيذّكرني بأيّام رائعة عشتها مع الأخوة والأولاد… مخيّم عشنا فيه أوقات صلاة، واختبرنا أحاسيس مختلفة من حزن وفرح وتعب ونشاط وجوع وشبع ….وصلّينا وبكينا وضحكنا وزعلنا وفرحنا فيه… وصلنا عالمخيّم وبلّش قلبي يدّق بسرعة كأنّو أنا اللّي…
كلمة التقديم في احتفال عيد الحركة 75 – الأخت باتي حداد مَسَاءُ الخَير،نَستَهِلُّ لِقَاءَنَا بِالصَّلاة، يَؤمُّهَا مَولانا صَاحِبُ الغِبطَة.__________________________________________________صَاحِبَ الغِبطَةِ البَطرِيَرك يُوحَنَّا العَاشر الكُلِّيَّ الطُوبَى والجَزِيلَ الوَقار، أصحابَ السِّيَادةِ الجَزِيلِي الاحتِرَام، قُدسَ الآباءِ الأجِلَّاء، قُدس الأب ميشال جلخ أمين عامّ مجلس كنائس الشَّرق الأوسَط،حضرَة النَّائب نضال طعمه المُحتَرَم،الأخُ الأمِينُ العَامّ، الإخوةُالأُمَنَاءُ العَامُّونَ السَّابِقُون وَرُؤسَاءُ المَرَاكِزِ…
نجاد الخوري – مركز دمشق(من وحي مخيّم ورشة الهويّة النهضويّة الثالث “أنتم أهل الرسالة”) وكانوا كل يوم يواظبون في الهيكل بنفس واحدة. وإذ هم يكسرون الخبز في البيوت، كانوا يتناولون الطعام بابتهاج وبساطة قلب.” (أعمال 2: 46) هذا ما كان في كرم سدّة – زغرتا، حيث اختصرت المسافات في انطاكية، والتقت الأبرشيّات بوجوه بنيها وبناتها،…
شهادة حركيّة: “ما احلى ان يجتمع الإخوة معًا” “سارة الغريب” – مركز عكار: خلال مشاركتي في المخيّم الرابع لورشة الهويّة النهضويّة في حركة الشبيبة الارثوذكسيّة – الامانة العامة، الذي أقيم تحت عنوان “انتم أهل الرسالة” وجمع حوالي 50 مشاركًا من مختلف المراكز الحركيّة والابرشيّات (دمشق، حمص، طرطوس، بيروت، البترون، طرابلس، جبل لبنان، عكّار، زحلة، حوران)،…
كلمة الأخ الياس زهرة من مركز حلب في ورشة الهويّة النهضويّة مرحبا يا أخوة .. أنا هلأ رح أحكي بالنيابة عن مركز حلب بالنسبة إلنا نحن هال group كانت أول مشاركة إلنا بمخيم للأمانة أو حتى بالهوية النهضوية .. حبينا نشارك بهالمخيم لنعرف أكتر لنحكي أكتر لنوصل اصوات كتيرين من مركزنا ، حبينا نعرف أكتر…
كلمة الأخت ميريام طيّار من حلب في ورشة الهويّة النهضويّة “المحبة لا تسقط أبدا” (رسالة بولس الرسول الأولى الى أهل كورنثوس 8:13) لا أظن بأن أي شيء أو عمل في الحياة ينجح بدون المحبة.. هذا برأينا ما جعل هذا اللقاء ينجح و يتألق.. كنا في أشد الحماس و نحن منطلقون الى هذا اللقاء, و كأي…