المسيح ولد فمجدوه. المسيح أتى من السماوات فاستقبلوه. المسيح على الأرض فارفعوه. رتّلي للرب أيتها الأرض كلّها ويا شعوب سبّحوه بابتهاج لأنه قد تمجد. المسيح في الجسد فابتهجوا: “يا جميع الأمم صفقوا بأكفكم وهللوا لله بصوت الترنم” (مزمور46: 1) “لأنه ولد لنا ولد، وأُعطينا ابناً، وتكون الرئاسة فوق منكبه ويدعى اسمه عجيباً مشيراً إلها جباراً أبا…
يقول القديس بولس الرسول: “لأنّه هو سلامنا جعل الإثنين واحداً ونقض في جسده حائط السياج الحاجز أي العداوة” (افسس2: 14). الحق! إن المتجسد من العذراء نقض حائط السياج الحاجز، وصار الاثنان واحداً. تبدّد الظلام وأشرق النور وغدا العبيد أحراراً والأعداء بنين. زالت العداوة القديمة وساد السلام المرغوب من الملائكة والصِدّيقين منذ القديم، لأن الأمر المدهش…
يكون الفرح عظيماً وعدد الجموع كثيراً حينما يُعيّد لميلاد ملك أرضي. الجنود والقواد يرتدون أفخر الحلل ليسرعوا ويقفوا أمام مليكهم. تعلم الرعية أن سرور الملك يزداد برؤيته الزينة الخاصة، وفرحها الظاهر، فتضاعف اجتهادها أثناء الحفلة. ولكن الملك كإنسان لا يعرف مكنونات القلوب، فيحكم بما يشاهده فقط، على مقدار محبة الرعية له. فمن أحبّ ملكه ارتدى…
فكل من يستحي بالمسيح هنا يستحي به هو في ملكوته السماوي درجت العادة في السنوات الأخيرة على استعمال اللغة الإنكليزية في المعايدات خاصة بعد الإستخدام الكبير لأجهزة الخلوي وخدمات الإنترنيت في المعايدة إن كان الإيميل أو الرسائل القصيرة.. فبدأنا نشاهد أسلوب جديد في استخدام اللغة المركبة من اختصارات وحروف رمزية معينة أصبحت متداولة وشبه متفق…
في سيرتـها الـتي كتبها القديس صفرونيوس بطـريـرك أورشليم كانت هـذه الـفتاة تـتعاطى الـرذيـلـة في الإسكندرية فـي الـقـرن الـرابع ثم حجت إلى الـقـدس ولـكـنـهـا تابـعـت هـناك الـفجـور. فـلـما أرادت دخول كـنـيـسة الـقيـامـة مـنـعـتـهـا قـوة إلهية مـن ذلـك فـتـأثـرت وعـمـدت إلى تغيير حياتها. ولـمـا تـابت استطاعـت الـولـوج إلى الـكـنـيسة وفـي الـنـهار ذاتـه عبرت الأردن وتـوغـلـت فـي الـبـريـة…
قبل ان ينقضي الصوم بأسبوع اي قبل دخولنا الأسبوع العظيم أرادت الكنيسة ان تضع امام قلوبنا صورة هذه التائبة علّنا نعود الى يسوع قبل الفصح لنلتقط الضياء المشع من وجهه على الصليب. فالكنيسة تقول لنا اذا عرفنا سيرة هذه القديسة ان خطايانا نحن قادرون ان نغسلها بالدموع واننا قبل ان نفعل هذا تكون اعمالنا ظاهرية…
ريمون رزق:شخصية أرثوذكسية عظيمة قد غادرتنا شبابه و تأسيس حركة الشبيبة الأرثوذكسية. دير الحرف : “منارة نورانية” مؤلفاته الأب مرقص :”دعوا أنفسكم تنقاد بيسوع.” “مخلوقات جديدة” ، “أولاد النور” شخصية أرثوذكسية عظيمة فارقتنا! لقراءة المقال باللغة الفرنسية إضغط هنا مختارات للأب الياس (مرقص) من أرشيف مجلة النور 2010 نزهة روحيّة في بستان الأب إلياس…
أقوال الآباء في أحاد التهيئة للصوم موتك حياتي – منتخبات آبائية لزمن الصوم الكبير المقدس كنيسة المؤمن عروس الرب المصلوب والقائم من الموت أحاد التهيئة للصوم الكبير المقدس