أصدر المؤلف فايز فضول كتابًا بعنوان (تاريخ أبرشية اللاذقية الموثق بين القرن الرابع الميلادي والقرن العشرين)
ويكتب الأخ فايز في اهداء هذا الكتاب:(الى احبتنا وأخوتنا ووأبنائنا من اكليريكيين وعلمانيين الذين عاصروا أحداث القرن الماضي…والى شبابنا ابناء هذا الجيل الحاضر الذين من حقهم أن لا يجهلوا شيئا عن معرفة أوضاع أبرشيتهم وتطوراتها التاريخية, وكم لتلك الأحداث من أهمية تستحق الذكر…التي لم تزل بعض احداثها في ذاكرة اكثر المؤمنين..
ومن أجل أن تزداد المعرفة أكثر , كتبت أحداث هذه المراحل بالقلم الصادق والأمانة في التوثيق , اذ بدأت بسرد الأوضاع من القرن الرابع الميلادي وحتى بداية القرن الواحد والعشرين
هل يؤتى بسراج ليوضع تحت المكيال أو تحت السرير, أليس ليوضع على المنارة. لأنه ليس شي خفي لا يظهر ولا صار مكتوما الا ليعلن. مرقس (21:4))
يضاف هذا العمل على مجموعة كتب ومؤلفات للكاتب نذكر منها : لمحة عن الكنائس والأديرة القديمة ، والحديثة في اللاذقية وأريافها (طبعة اولى وثانية) وكتاب لِمَ نخش الرهبنة، وكتاب انتم نور العالم.
الكاتب فايز فضول هو من مواليد اللاذقية 6 تشرين الأول عام 1941
احب كتابة الشعر والموسيقى والتراث والآثار ونشرت له الصحف العديد من المقالات حولها.
عمل في الموسيقى وشارك في جميع حفلاته على مسارح المراكز الثقافية في سوريا وقدم الكثير من كلماته وألحانه لعدد من المطربين .
كُرِم عدة مرات من هيئات داخل سوريا وخارجها.
احب كتابة الشعر والموسيقى والتراث والآثار ونشرت له الصحف العديد من المقالات حولها.
عمل في الموسيقى وشارك في جميع حفلاته على مسارح المراكز الثقافية في سوريا وقدم الكثير من كلماته وألحانه لعدد من المطربين .
كُرِم عدة مرات من هيئات داخل سوريا وخارجها.