لأول مرة، دعت أسرة الطفولة في مركز طرابلس بقيادة مسؤولها الأخ فادي بيطار الى مخيم أعدّ لقادتها في بيت الحركة – بشمزين في الثامن والتاسع من آب ٢٠٠٩.
سعى المخيم الى تعزيز التواصل فيما بين القادة و تقوية العمل الجماعي والمشاركة في الهم الواحد، و أيضاً البحث وتعلم مواضيع تهم القادة لتطوير عملهم.
شارك في المخيم حوالي الـ ٥٥ قائدًا من مختلف فروع المركز.
سعى المخيم الى تعزيز التواصل فيما بين القادة و تقوية العمل الجماعي والمشاركة في الهم الواحد، و أيضاً البحث وتعلم مواضيع تهم القادة لتطوير عملهم.
شارك في المخيم حوالي الـ ٥٥ قائدًا من مختلف فروع المركز.
إفتتح المخيم قدس الأرشمندريت أنطونيوس الصوري بـ”غيرة بيتك أكلتني”، بعدها كان لمجموعة شباب من متطوعي الصليب الأحمر محطةً قدموا خلالها دورة في الاسعافات الأولية لمدة ساعتين تناولت أهم الاسعافات لمعظم الحالات التي قد تصادف القادة خلال نشاطاتهم الميدانية.
كما كان للأب نقولا مالك حديثًا حول “كيفية إيصال الانجيل للأطفال” هذا وتعلم القادة مع الأب مالك نشيدًا بعنوان “من عطش الغنية”.
في اليوم التالي وبعد القداس الإلهي، إلتقى القادة الأخت كارين صليبا حول موضوع “خصائص الأعمار “.
ثم كان لرئيس مركز طرابلس الأخ نيقولا بو شاهين لقاءً خاصًا معهم شدد خلاله على أهمية العمل في حقل الرب، خصوصية دورهم والمسؤولية الملقاة على عاتقهم.
بعده كانت المحطة مع الأخ كريم مفرج الذي توقف عند “أهمية العمل في الجماعة وكيفية التخطيط لنشاطات كبيرة”.
إختتم المخيم بنشيد “هيا إلى اللقاء” على أمل اللقاء مجددًا لِمَ لهذا المخيم من فائدة على كافة الصعد.
ثم كان لرئيس مركز طرابلس الأخ نيقولا بو شاهين لقاءً خاصًا معهم شدد خلاله على أهمية العمل في حقل الرب، خصوصية دورهم والمسؤولية الملقاة على عاتقهم.
بعده كانت المحطة مع الأخ كريم مفرج الذي توقف عند “أهمية العمل في الجماعة وكيفية التخطيط لنشاطات كبيرة”.
إختتم المخيم بنشيد “هيا إلى اللقاء” على أمل اللقاء مجددًا لِمَ لهذا المخيم من فائدة على كافة الصعد.