تعتذر إدارة الموقع عن عدم نشر أيّ تعليق يتعلّق بأزمة أبرشية حلب حتّى الآن، بغضّ النظر عن مضمونه، مُساهمةً منها في التخفيف ممّا يُعيق مُبادرات الحلّ، خصوصاً وأن أصحاب بعض الآراء قد يتعاطون مع هذه الأزمة، ذات البُعد الكنسيّ الأنطاكيّ العام ببُعد شخصيّ دون الركون الى مُعطيات كافية ووعي خطورة أبعادها على استقامة الحياة الكنسية ووحدتها. لذلك نكتفي بنشر البيانات والوثائق والتقارير والأخبار الصادرة عن الأمانة العامّة للحركـة ومركز حلب المولجين بمتابعة هذا الملفّ .