استشهدت القدّيسة ملكة (فاسيليا) في نيقوميذية، كانت في التّاسعة من عمرها. رفضت أن تنكر اسم الربّ يسوع، عذّبوها حتّى غطّت الجراحُ جسَدَها. الوالي نفسه، ألكسندروس، بعدما عايَن ثباتها، اهتزّ وآمن بالربّ فكان مصيره الموت هو أيضًا.
استشهدت القدّيسة ملكة (فاسيليا) في نيقوميذية، كانت في التّاسعة من عمرها. رفضت أن تنكر اسم الربّ يسوع، عذّبوها حتّى غطّت الجراحُ جسَدَها. الوالي نفسه، ألكسندروس، بعدما عايَن ثباتها، اهتزّ وآمن بالربّ فكان مصيره الموت هو أيضًا.