ترهّب في دير الكهوف في كييف. امتاز بطاعته وقسوة عيشه ومحبّته الفائقة للإخوة المرضى. كان يعتني بأمرِهم بصبر ويشفيهم بنعمة الله. دُفن في المغاور البعيدة. استمرّت رفاته مصدرًا للأشفية زمنًا طويلًا.
ترهّب في دير الكهوف في كييف. امتاز بطاعته وقسوة عيشه ومحبّته الفائقة للإخوة المرضى. كان يعتني بأمرِهم بصبر ويشفيهم بنعمة الله. دُفن في المغاور البعيدة. استمرّت رفاته مصدرًا للأشفية زمنًا طويلًا.