أصله من كبّادوكيا. ترهّب حدَثًا. خرج إلى الأرض المقدّسة حاجًّا. انضمّ إلى أحد الديورة الحديثة الإنشاء. تسلّم مدبّرية الدير. اشتاقت نفسه إلى هدوء الصحراء، تخلّى عن مسؤوليّته وانتهى به المطاف في مغارة في القلمون. في عمر الخمسين، سيم أسقفًا على بتاليا قرب غزّة. لم يتخلَّ عن الحياة النسكيّة. اعتمد في إدارة الكنيسة على استدعاء نعمة الله على الشعب. كان يصلّي بدموع وبلا توقّف من أجل خلاص العالم. رقد في الربّ في العام 523م.