انه الحادي و العشرين من شهر آذار وكما انه بداية فصل الربيع كذللك هو اليوم الّذي تعيّد به كافة أقطار المسكونة للأم.
و للمناسبة أقام فرع حلبا التّابع لمركز عكار ، نهاراً تكريميّاً لأمهات الرعية في عيدهن و ذللك نهار الأحد في 21-3-2010 وقد استهلّ بالقداس الإلهي حيث رفعت الصلاة على نية أمهات العالم.
ترأس القداس في كنيسة القديس باسيليوس الكبير، قدس الأب فؤاد مخول كاهن رعية حلبا الّذي توجّه بالمعايدة لكلّ أمهات العالم و تحدّث عن أهمية الأم في إعلاء شأن البيوت و الرعاية ، اذ ارتضى الآب أن تكون منارة عهده الجديد و حوّاءه الجديدة وهي قمّة في العطاء و التضحية.
بعد القداس توجّه الجميع إلى قاعة الكنيسة حيث قدمت ضيافة للمناسبة .
و في إطار سلسلة نشاطاتها السنوية ولهذه المناسبة بالذات، توجّهت لجنة من سيدات فرقة حاملات الطيب يرافقهنّ قدس الأب فؤاد ، لتكريم إحدى سيدات وأمهات رعية حلبا وهي السيدة يمنى الأشقر حيث قاموا بمعايدتها و قدّموا لها هدية رمزية عبارة عن أيقونة للسيد و السيدة و تمنوا لها عمراً مديداً حافلاً بالخير
و في إطار سلسلة نشاطاتها السنوية ولهذه المناسبة بالذات، توجّهت لجنة من سيدات فرقة حاملات الطيب يرافقهنّ قدس الأب فؤاد ، لتكريم إحدى سيدات وأمهات رعية حلبا وهي السيدة يمنى الأشقر حيث قاموا بمعايدتها و قدّموا لها هدية رمزية عبارة عن أيقونة للسيد و السيدة و تمنوا لها عمراً مديداً حافلاً بالخير
والعطاء .
و إذ نتقدّم بالمعايدة لكل الأمهات، نسأل الله أن يهبهنّ العمر المديد و يباركهن برحمته ناقلين لنا كلمة الآب عبر تضحياتهن المستمرة . آمين
و إذ نتقدّم بالمعايدة لكل الأمهات، نسأل الله أن يهبهنّ العمر المديد و يباركهن برحمته ناقلين لنا كلمة الآب عبر تضحياتهن المستمرة . آمين