“العوامل المؤثرة في الطائفية”

mjoa Monday July 25, 2011 150

شارك كل من الإخوة   أرجان تركية وجوزيف ثليجة من فرع الميناء التابع لمركز طرابلس، في ورشة العمل حول “العوامل المؤثرة في الطائفية” يومي السبت والأحد في 2و3  تموز 2011 في فندق لوكريون/ برمانا

 

   mina -warchet 3amal

 كانت تجربة جدّ مميزة ومفيدة من قبل المشاركين وقد تناولت الورشة المواضيع التالية   :

  1- “النظام السياسي والحزبي وتأثيراته الطائفية” مع د.فاديا كيوان
  2- “النظام التربوي والبيئة الاجتماعية وتأثيراتهم الطائفية” مع د.أوغاريت يونان 

 

  3- “النظام الاجتماعي الاقتصادي وتأثيراته الطائفية”
  4- “الواقع النقابي والهيكلية النقابية”

 

تميزت الورشة بتنوع ملحوظ من جميع الطوائف مع تبادل الخبرات عن تواجد الطائفية في مختلف حياتنا اليومية، كما وأن المحاضرين كانوا على مستوى عالٍ جداً من الخبرة والعمل في هذا المجال وقد استفاد المشاركون كثيراً من بعض المعلومات التي نجهلها تماماً في نظامنا وفي دستورنا وفي مختلف أنحاء معيشتنا  .

هذا مختصر عما اختبرته الأعضاء المشاركة في هذان اليومان وكان كافياً جداً لإدراك حجم مشكلة الطائفية وتملّكها منّا في حياتنا ولمعرفة وللأسف، بأن دستورنا داعم هذا الفكر وهذه المصيبة لا وبل يكبلنا فيها. آملين بأن نبدأ بالتحرر منها والتوعي لمخاطرها  .

 

Normal 0 false false false EN-US X-NONE X-NONE

شارك كل من الإخوة   أرجان تركية وجوزيف ثليجة من فرع الميناء في ورشة عمل حول “العوامل المؤثرة في الطائفية” يومي السبت والأحد في 2و3  تموز 2011 في فندق لوكريون/ برمانا   .

كانت تجربة جداً مميزة ومفيدة من قبل المشاركين وقد تناولت الورشة المواضيع التالية   :
  1- “النظام السياسي والحزبي وتأثيراته الطائفية” مع د.فاديا كيوان
  2- “النظام التربوي والبيئة الاجتماعية وتأثيراتهم الطائفية” مع د.أوغاريت يونان
  3- “النظام الاجتماعي الاقتصادي وتأثيراته الطائفية”
  4- “الواقع النقابي والهيكلية النقابية”

وتميزت الورشة بتنوع ملحوظ من جميع الطوائف مع تبادل الخبرات عن تواجد الطائفية في مختلف حياتنا اليومية، كما وأن المحاضرين كانوا على مستوى عالٍ جداً من الخبرة والعمل في هذا المجال وقد استفاد المشاركون كثيراً من بعض المعلومات التي نجهلها تماماً في نظامنا وفي دستورنا وفي مختلف أنحاء معيشتنا  .

هذا مختصر عما اختبرته الأعضاء المشاركة في هذان اليومان وكان كافياً جداً لإدراك حجم مشكلة الطائفية وتملّكها منّا في حياتنا ولمعرفة وللأسف، بأن دستورنا داعم هذا الفكر وهذه المصيبة لا وبل يكبلنا فيها. آملين بأن نبدأ بالتحرر منها والتوعي لمخاطرها  .

0 Shares
0 Shares
Tweet
Share