أقامَت أسرة العمّال في الأمانة العامّة للحركة بالاشتراك مع مركز جبل لبنان مخيّمَ العمّال في دوما- مركز نجيب نعمة وذلك في 30 – 31 آب و 1 -2 أيلول 2018. حمَل المخيّم عنوان: من أجل حياة العالم. شارك فيه٤٠ شخصًا من مراكز حلب، الشام، طرطوس، جبل لبنان وطرابلس. تناوب على إعطاء المواضيع ووُرَش العمل الإخوة جورج معلولي، جورج رزق،…
الأب بسّام ناصيف تضاربٌ في المعنى التعريف الأوّل لكلمة “حُبّ” في موقع غوغلُ هو كالآتي: “شعور بالانجذاب والإعجاب نحو شخص ما، أو شيء ما، وقد يُنظر إليه على أنّه كيمياء متبادلة بين اثنين…” وبناء على هذا التعريف تستهدف وسائلُ التواصل المعاصرة (Facebook، WhatsApp ، Twitter ، Instagram ، Snapchat ، YouTube…إلخ.) الجيلَ الشبابيّ لإقناعه باختبار…
صيفيّة ٢٠١٨، قرّرت طلّع بناتي عا مخيّم حركة الشبيبة الأرثوذوكسية… مخيّم تربّيت عليه من الطّفولة حتى إيّام الجامعة…مخيّم بيذّكرني بأيّام رائعة عشتها مع الأخوة والأولاد… مخيّم عشنا فيه أوقات صلاة، واختبرنا أحاسيس مختلفة من حزن وفرح وتعب ونشاط وجوع وشبع ….وصلّينا وبكينا وضحكنا وزعلنا وفرحنا فيه… وصلنا عالمخيّم وبلّش قلبي يدّق بسرعة كأنّو أنا اللّي…
ضمن برنامج عمل لجنة العمل البشاريّ في مركز طرابلس، وبدعوةٍ منها التقى ما يزيد عن 80 مُشتركٍ ومُشترِكةٍ من رعيَّة مجدليَّا في نشاطٍ ضمن حرم الجامعة الأنطونيَّة في مجدليَّا وذلك يوم السَّبت الواقع فيه 22 أيلول 2018، بالإضافة إلى 17 شخصًا بين مُنشِّط ولوجيستيّ. توافدَ المشتركون، الَّذين تراوحت أعمارهم بين الرَّابعة والثامنة عشر إلى الجامعة الأنطونيَّة،…
بدعوةٍ من الاتّحاد العالمي المسيحيّ للطلَبة في الشرق الأوسط، وتحت عنوان “الكنيسة والتربية: تحدّيات معاصرة (منطلقات من فكر كوستي بندلي المفكّر الكبير)”، أُقيمت 3 ندوات في مصر حاضر فيها الأخ الدكتور نقولا لوقا وذلك في 20، 21 و22 أيلول في خطوة تقارب بين الكنيسة القبطيّة والكنيسة الأرثوذكسيّة. تقرير عن محتوى هذه الندوات في الفيديو المرفق:…
التقى 24 مُرشدًا ومرشدةً من فروع مركز طرابلس في لقاءٍ إرشاديٍّ، بدعوةٍ من مجلس الإرشاد، وذلك يوم السبت 8 أيلول 2018، في مركز المخيّمات والمؤتمرات – بشمزّين. ابتدأ اللّقاء بالمشاركة في القدَّاس الإلهيّ في كنيسة السّيّدة في بشمزّين بمناسبة ميلاد والدة الإله، ثمّ انتقل المشاركون إلى مركز المؤتمرات، حيث تناولوا الفطور وتحلّقوا، لمدَّة ساعتين، حول…
يُبرَّرُ العنفُ أحياناً بكونه خللاً في العدالة، وهذا صحيح. لكنّ ما يجري من عنفٍ وشرٍّ في بلادي هو بعيدٌ تماماً عن هذا التبرير. كيف تسوِّغُ دولٌ لنفسِها إرسال جيوشٍ وأسلحة، وتتباكى في الوقت ذاته على مدنيّين؟!! كيف يسوِّغُ شخصٌ لنفسِه أن يعبرَ الحدود من بلادٍ بعيدة ليشارك في قتالٍ؟! ما هذه الحميّة؟ ما هذه العقيدة؟…