منذ الفصح نقرأ إنجيل يوحنّا ونهتدي به إلى نور المخلّص وهو إنجيل مملوء بالحديث عن النور. هذا هو الأحد الأخير من الفترة الفصحيّة، وقد شاءت الكنيسة المقدّسة أن نختتم هذه المدّة الطيّبة بتلاوة عن أعمى يُشرق بنور يتدفّق عليه، وكأنّها تريد أن نلتفت إلى المسيح النور الذي هو ضياء نفوسنا لأنّنا في الخطايا عميان، ويجب…
الأمين العام فادي نصر والأخ رامي حصني في حلقة حول حركة الشبيبة الأرثوذكسية ضمن برنامج جسور على قناة telelumiere- نورسات نهار الثلاثاء 8 أيار 2018
جسور #العيش_المشترك_مع_حركة_الشبيبة_الأرثوذكسية#noursatnetwork
Gepostet von Noursat Network am Dienstag, 8. Mai 2018
إن رغبتم بطرح أي سؤال يمكنكم التواصل معنا على صفحتنا على فايسبوك أو من خلال الموقع
أقامت أسرة الطفولة في حركة الشبيبة الأرثوذكسية- مركز طرابلس، نشاطَين لفرقها الأربعة (المستنيرين، الزارعين، الصاعدين والشاهدين)، في بيت الحركة دده وثانوية سيدة البلمند، حيث أمضى الأولاد من مختلف الفروع الحركية نهاراً كاملاً برفقة القادة وفق البرنامج المحدد لكل فرقة، فناقشوا مواضيع مختلفة، لعبوا، أنشدوا. تناولوا الغداء، وصلّوا مع بعضهم البعض. وهكذا تذوّقوا طعم المحبّة.…
يقول الإنجيل إنّ السيّد لمّا كان مزمعًا أن ينتقل من اليهوديّة إلى الجليل، كان لا بدّ له من أن يمرّ بالسامرة. هذا ليس صحيحًا من الناحية الجغرافيّة إذ كان بإمكانه أن يعبر من الشرق، وقول الكتاب إنّ لا بدّ له من أن يمرّ بالسامرة قد يعني أنّه لا بدّ له من أن يلتقي بهذه المرأة…
يُختَم المقطع الانجيلّي الّذي تقرأه الكنيسة من إنجيل يوحنّا، في الأحد الرّابع من زمن البندكستاري المعروف بالسّامرية بإعلان إيمان كثير من السامريين بالمسيح الاله الآتي ليخلّص العالم بناءً على عِلمهم الشخصيّ به، بمعنى آخر، بناءً على خبرتهم وتجربتهم الرّوحية معه. وهو مايشكّل خبرة مسيحية إيمانيّة كبيرة تعوزنا في مسيرتنا الروحية وخاصّة في زمننا الرّاهن الذي…
نشأت فكرة “كورال السّلام” من تشجيع سيادة المتروبوليت باسيليوس منصور الجزيل الاحترام، وكانت البداية بأن أحيت مجموعة من الأطفال (من فرقتي الصّاعدين والشّاهدين في حركة الشّبيبة الأرثوذكسيّة – رحبة) فقرة فنيّة، قدّمت خلالها بعض الأناشيد والتّراتيل في الحفلة الميلاديّة الثّانية والثّلاثين. وقد لاقت صدى إيجابيًّا عند الأهالي ومسؤولي الفرع. ببركة صاحب السيادة وآباء الرّعيّة أطلق مجلس…
أمام كلِّ استحقاقٍ انتخابيٍّ، تَبرُزُ، دائمًا، جملةُ تساؤلاتٍ وإشكاليّاتٍ تطرَحُ نفسها على ضمير المؤمن: بأيّة ذهنيّةٍ عليَّ أنْ أتعاطى مع الاِنتخابات وإلى أيّ حدٍّ أتفاعل مع الحملاتِ الاِنتخابيّة؟ كيف أختارُ مِن بين المُرشّحين؟ وما السّبيل كي أنأى بنفسي عن التّجارب والإغراءات والشّرور، الّتي ترافق الِانتخابات عندنا؟تصعُبُ الإجابةُ على هذه التّساؤلات في بلدٍ لا حياةً سياسيّةً…









