slider

حديث الصوم الثالث مع قدس الأرشمندريت غريغوريوس اسطفان عن ” بدعة شهود يهوه”     بنعمة الربّ ضِمن سلسلة أحاديث الصوم الأربعيني المُقدّس التي يُنظّمها مجلس رعيّة الميناء بالتنسيق مع مجلس الإرشاد في حركة الشبيبة الأرثوذكسيّة- فرع الميناء، قدّم رئيس دير رُقاد السيدة – بكفتين قدس الأرشمندريت غريغوريوس (اسطفان) الحديث الرّوحي الثالث في قاعة الأخ…

إقرأ المزيد

لقاء الجامعيين مركز البترون   التقى حوالى 20 جامعيًّا من فروع مركز البترون (البترون، حامات، جبيل) بالاضافة إلى 7 جامعيين من رعيّة القدّيس ديمتريوس-الذوق في قاعة كنيسة رقاد السّيدة في حامات مساء السبت 10 آذار 2018. تضمّن اللّقاء مناقشة موضوع «هل الله والدّين هما من القيود التي تكبّل الإنسان؟» وتناقشوا ضمن 5 مجموعات عمل لمقارنة…

إقرأ المزيد

هناك بعض الحقائق الأساسيّة في الإيمان المسيحيّ إذا نسيناها نكون متهوّرين. سأحاول أن أبيّن هنا بعض الأركان أو الأسس. الأساس الأوّل هو الإيمان الذي قال عنه ربّنا يسوع «إن كنتَ تستطيع أن تؤمن فكلّ شيء مستطاع للمؤمن». الإيمان كلمة عربيّة تعني أمرين: تعني الأمانة أي كما يسلّم أحدهم شيئًا ثمينًا لشخص ما. والمؤمن هو الأمين…

إقرأ المزيد

اليوم بالذكرى السادسة والسبعين لتأسيس حركة الشبيبة الأرثوذكسية، هذه الحركة التي أطلقَها دفقُ روحٍ في أنطاكية مطلع  الأربعينات فغيّرت وجه الأرثوذكسية في هذا المشرق وجعلت العربية تتنصّر وأنطاكية تعود إلى  قلب العالم الارثوذكسيّ. نحتفل بهذه الذكرى وانتَ قد «أتمَمت سعيك وحفظت الإيمان» وانصرفت إلى  مناجاة وجه السيد. ولكنّك ما زلت تدعونا  بإلحاح إلى  أن نأخذ…

إقرأ المزيد

cof أقام مجلس الإرشاد في مركز طرابلس حلقتَيّ إعداد مرشدين جُدد لأسرة الطفولة، وذلك نهار السّبت الواقع فيه ٣ آذار ٢٠١٨، في بيت الحركة – فيع. بدعوة من الأخت ميشيل يونس المسؤولة عن حلقات إعداد مرشدين جدد في مجلس الإرشاد، اجتمع ٣٤ شابًّا وصبيّةً من فروع: ددّه، شكّا، منية، كفرعقّا، بطرّام…

إقرأ المزيد

هي الليلة الأشْدَّ قساوةً في العمر البشريّ على الأرض .. ليلةٌ فيها تمَحوَر العالمُ كلُّه في نقطةٍ واحدة .. لن ينسى أحدٌ ممّن آمن وممّن لم يؤمن تلك الخشبة .. تمرّ السنون ونجلسُ قبالتها نتأمّلُ المُستَكينَ عليها .. الفاتحُ ذراعيه والممدِدُ جسده طوعاً لأجلنا. الصّليب حكايةٌ أزليّةُ الوجود .. للبشر حكايا كثيرة لكنّ الصّليب متجذِّر…

إقرأ المزيد

كان الأقدمون يعتبرون أنّ العين فيها نور وبواسطته نرى الأشياء، لذلك جاء في صلاة النوم الكبرى «أنر عينيّ لئلاّ أنام إلى الوفاة». هناك من ينامون حتّى آخر العمر والنعمة التي تغذّينا هي نعمة الصحو. الآباء الذين نسكوا في البرّيّة وعلّموا عن الحياة في المسيح يقال لهم الآباء اليقظون أو الصاحون. الإنسان الغارق في خضمّ من…

إقرأ المزيد