شهد للقدّيس فلاديمير أهل زمانه بأنّه كان رجل صلاة، حكيمًا، رحيمًا، عفيفًا، شجاعًا. كان غيورًا على بناء الكنائس وحفظ الإيمان القويم. قتله أحد الطامعين بالعرش، راديسلاف صموئيل، بالخدعة. لم ينحلّ جسده وكانت تنبعث منه رائحة الطيب. جرت به عجائب جمّة ولا زالت إلى اليوم. رفاته في دير سبق له هو أن أسّسه دير القدّيس ناحوم.